الأربعاء، 5 أكتوبر 2016

المجتمع وعنف المدارس - Community and school violence

مجتمع بدون عنف مدرسي
لقد أصبحت عملية التنمية هي الشغل الشاغل لجميع المجتمعات بصفة عامة والمجتمعات النامية بصفة خاصة, حيث أن هذه المجتمعات تختلف عن المجتمعات المتقدمة بل وأصبحت تابعة لها, والتنمية عملية شاملة لا تقتصر علي جانب واحد بل تتناول جوانب الحياة , من خلال الاعتماد علي الأساليب العلمية المخططة القائمة علي الدراسة والبحث القادرة علي مواجهة المشكلات لرفع مستوي المعيشة, من خلال التركيز علي تحقيق الأهداف المنشودة, ولكي تتحقق عملية التنمية الشاملة يجب التركيز علي تنمية الموارد البشرية, لأن الإنسان هو أساس التنمية وهو المستفيد منها وهو غايتها ووسيلتها.
يمر المجتمعفي الوقت الحالي بمرحلة تنموية هامة تتطلب منه الاهتمام بكل ثرواته وتنميتها علي النحو الذي يضمن له مسايرة المجتمعات المتقدمة, واذا كان العنصر البشري يمثل موردا هاما من موارد المجتمع في العمل علي توفير مقومات النمو الاجتماعي السليم لأفراد المجتمع ومواجهة المشكلات والمعوقات التي قد تعترضهم يمثل ضرورة تفرضها متطلبات الظروف الحالية لتحقيق أهداف المجتمع في إعداد من الشباب قادر علي تحمل مسئولية تنمية مجتمعة والنهوض به من كافة الجوانب الاقتصادية والاجتماعية.
     لذلك تهتم الدولة بالسعي نحو الوصول إلي أعلي مستوي من النمو والتقدم من خلال تحقيق التنمية الشاملة في كافة مجالات الحياة, اعتمادا علي مؤسساتها المختلفة.
هذا ويعتبر الاهتمام بالعنصر البشري من أهم العناصر المؤثرة في التنمية ويعتبر دعامة العمل والإنتاج, والمجتمع حينها يهتم بتنمية موارده وإمكانياته المادية وثرواته الاقتصادية, فإن الثروة البشرية هي الأصل في كل ما عداه من ثروات ويجب ان تلقي منه الاهتمام الأول.
تولي المجتمعات المعاصرة اهتماما واضحا بتنمية العنصر البشري في كافة المجالات ومنها مجال التعليم باعتباره أساس تقدم المجتمعات, ولكن كثيرا ما يشهد هذا المجال العديد من المشكلات الناتجة عن التغيرات الاجتماعية والسياسية والثقافية والاقتصادية التي سادت المجتمعات العربية.
     لا شك أن مظاهر العنف أصبحت سائدة وواسعة الانتشار في هذا العصر بسبب ازدياد حجم البطالة والعنف الاجتماعي وتدني المستوي الاقتصادي والثقافي والاجتماعي وتكاد تشمل العالم بأسره, فلم تسلم من هذه الظاهرة بلد أو منطقة أو ثقافة ولا شك أن هذه الظاهرة لها انعكاساتها المجتمعية والبيئية السلبية المادية والاجتماعية والثقافية , ولا كنها  تهدد الوجود الإنساني ككل.
وبذلك أصبحت مشكلة العنف المدرسي أحد قضايا التعليم الملحة وبل أصبح الاهتمام بها يفوق الاهتمام بالعملية التعليمية ذاته, كأولوية قصوي للإصلاح , فالتهديد بالعنف أصبح يشكل مخالفة أساسية للعقد الاجتماعي بين المدرسة والمجتمع, وإذا لم يتم اتخاذ إجراءات لحلها بصورة فعالة سوف يحدث خلل بالتعليم لا يمكن إصلاحه.


مشاكل المكفوفين وضعاف البصر - Blind and visually impaired problems

Blind and visually impaired problems
يجب العمل على حل مشاكل ضعاف البصر
إن المشكلات التي تزعج الإنسان المتحضر والمتعاون هي عدم الإهتمام بذوي الإعاقات وذوي الإحتياجات الخاصة والتي تشمل المكفوفين وضعاف البصر وعدم الإهتمام إلي ما تعاني منه هؤلاء الفئات من صعوبة في الانتقال وعدم توفير المرافق والنبز من المجتمع وعدم الكفاية في المذاكرة لهم .
كل ذلك يمثل مشكلة كبيرة  لهم في تحقيق طموحاتهم أو علي الأقل تحقيق الحياة الكريمة لهم .
فلقد أشارت العديد من البحوث والدراسات التي تتناول الخصائص الاجتماعية والانفعالية الي ان المعاقين بصريا يعانون من المشاكل الاجتماعية والانفعالية، وأن مرجع هذا هو القصور البصري من ناحية ، وردود فعل الاخرين واتجاهاتهم نحو هذا القصور من ناحية أخري.

هذا الموضوع له أهمية كبيرة في مستقبل حياة المكفوفين  ولذلك فهناك أهمية علميه وأهمية مجتمعيه.
فمن الناحية الاولي الأهمية العلمية : وتتمثل في :
1- الإهتمام بمشكلات وقضايا المكفوفين التي تعتبر خطوه أساسية لتحسين أوضاع المكفوفين وحمايتهم .
2- اساءة معاملة المكفوفين مشكلة خطيرة تحول دون نموهم .
3- ندرة الدراسات العربية التي تتناول اساءة معاملة الأطفال المعاقين بصريا .
4- ترجع أهمية الموضوع الي ندرة الدراسات السابقة في مجال اضطرابات الشخصية لدي الاطفال المكفوفين  وخاصة موضوع المخاوف المرضية .
5- ان ادماج المكفوفين في الحياة الاجتماعية اصبح واجبا لفرض القيم الاجتماعية والاخلاقية .

الثاني الاهمية المجتمعية : وتتمثل في :
1- المعاقين بحاجه الي رعاية خاصة تتناسب مع ما لديهم من امكانيات وقدرات فما بالنا لمن يتعرضون للاساه بكل اشكالها والوقوف علي مشكلاتهم ومساعداتهم في التغلب عليها .
2- محاولة مد يد العون الي كل من الاب والمعلمين للتعرف علي مشكلة المخاوف المرضية للوقوف عليها ووضع البرامج اللازمة لخدماتها.
3- تتبع أهمية الدراسة من اهتمامها بالمكفوفين من منطلق أنها تري أنهم يمثلون شريحة لا باس بها من شرائح المجتمع وشريك في برامج التنمية والتطوير باعتبارها احد الشرائح التي تتوجه اليها اجهزة الاعلام المختلفة. 
4- ايضا تتناول اهمية الدراسة وصف وتحليل الجوانب المؤثرة في مجال المكفوفين ومدي تأثيرها علي تحقيق جودة الخدمات الاعلامية المقدمة لهم .

يدور البحث حول هدف رئيسي مؤداه : التعرف علي دور الجمعيات الأهلية والخيرية في رعاية المكفوفين والخدمات والبرامج والتأهيل الذي يجب تقديمه لهم  وينبثق من هذا الهدف الاهداف الفرعية التالية وهي :
1- التعرف علي أسباب الاعاقة البصرية .
2- الكشف علي المخاطر والأثار المترتبة علي الاعاقة البصرية .
 3- التعرف علي دور الجمعيات الخيرية في رعاية المكفوفين وبرامج التأهيل المقدمة من خلال الجمعية . 
4- الوقوف علي اهم المشكلات للمعاقين  بصريا (النفسية – السلوكية –الاجتماعية - المعرفية)
6- ايضا معرفة أن هذا الكفيف يعتمد علي نفسه دائما أم أنه يحتاج الي مرافق في أغلب الأحيان مع تقديم المذاكرة له ومرافقته في الامتحان .

خامسا : تساؤلات البحث :
تحاول الدراسة الاجابة علي التساؤل الرئيسي وهو ما دور الجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع الخيرية والمدنية في رعاية المكفوفين وتأهيلهم ؟
ويتفرع هذا التساؤل الي عدة تساؤلات فرعية وهي :
1-  ما اسباب الاعاقة البصرية ؟
2- ما المخاطر والاثار المترتبة علي الاعاقة البصرية ؟
3- ما دور الجمعيات الخيرية في رعاية المكفوفين؟
5- ما برامج التأهيل التي يقدمها المجتمع  للمكفوفين؟

واجب الإهتمام بالمكفوفين وضعاف البصر- Visually patience

Concern for the blind and visually impaired
يجب الإهتمام بالمكفوفين وضعاف البصر
لقد ازدادت في العصر الحاضر الجمعيات الاهلية والتي تخدم جميع فئات المجتمع الضعيف الذي يحتاج الي رعاية اجتماعية واقتصادية وثقافية لكي يتحقق لها الانسانية كبقية البشر .
ولذلك فان الجمعيات الاهلية تشمل دور الايتام ودور المسنين ودار الرعاية وغير ذلك من الجمعيات الخاصة (أي الخدمة مقابل المال).
وجمعيات اخري خيرية وهي بدون مقابل وهذا النوع الثاني من  الجمعيات هو الذي يخصنا في هذا الموضوع.
ولذلك فان الجمعيات الخيرية التي لها دور فعال تتعدد انشطتها الخيرية لتخدم الطبقة الفقيرة وما تحتها من ذوي الاعاقات والايتام والمسنين واطفال الشوارع والمكفوفين ورعايتهم رعاية شامة لأنهم بناة المستقبل .
وان هذه الجمعية يجب أن تحاول بكل جهودها توفير الخدمات الصحية والعلاجية والتعليمية والثقافية والرياضية والترفيهية لكل من هي مسؤوله عنه  منذ زمن بعيد ويتوجب علي الجمعيات الخيريه والحكومات ودول العالم الاهتمام بالمكفوفين ورعايتهم وادماجهم في المجتمع وأنهم كباقي البشر في الحقوق والواجبات .
وهذا ما يهتم به هذا المقال ودراسته نظرا لقلة البحوث وندرتها ، ومن ثم كان لابد من الرعاية المستمرة لهذه الفئات وخاصة المكفوفين  لما لهم من مواهب تستحق الاهتمام والرعاية  فلا شك أنهم فئة منتجة ، فهناك نماذج كثيرة من المكفوفين برعوا في حياتهم ولم يكن كف البصر حاجزا بينهم وبين تحقيق امنياتهم.
ومما لاحظناه أن هناك كثير من المكفوفين الحاصلين علي الدكتوراه في المراحل الجامعية ومنهم العلماء والخطباء والمنشدين والقراء والشعراء وغير ذلك .
فكف البصر ليس عائقا بل هو سببا في تحدي صعاب الحياة .

حاجات المعاقين بصريا - The needs of the visually impaired

Helps the visually impaired
ساعد ضعاف وفاقدي البصر
إن تفهم حاجات المعاقين بصرياً ومحاولة تلبيتها لا تقتصر على إزالة الحواجز الجسدية فحسب ، بل لا بد من إزالة الحواجز النفسية أولاً .
 ولعل هذا العامل الأكثر أهمية . فإذا لم تقدم البرامج التربوية والتدريبية القائمة على التوقعات الايجابية والاتجاهات البناءة فالنتيجة هي تثبيط استقلالية المعاقين بصرياً ومبادرتهم ووضع القيود على المهارات التكيفية وتطور الشعور بالدونية.
 وفي أغلب الأحيان تكون محصلة ذلك كله تقبل المعاق بصرياً نفسه الاتجاهات السلبية والتوقعات المحدودة التي يتبناها مجتمع المبصرين .
 فحماية الأهل الزائدة لطفلهم المعاق بصرياً وشفقة الأقارب والأصدقاء وتشاؤم المعلمين والمرشدين ورفض أصحاب العمل ، كل هذه العوامل ما هي إلا نتيجة الإعتقادات الخاطئة عن القيود التي تفرضها الإعاقة البصرية على الشخص .
 وإذا كنا نريد أن نهيئ الظروف الاجتماعية الملائمة للمعاق بصرياً لتحقيق ذاته وليتمتع بالمسؤوليات والواجبات التي يتمتع بها أقرانه المبصرين ، فلا بديل عن مقاومة مثل هذه الاعتقادات والتغلب عليها . 

حاجات المعاقين بصريا

Helps the visually impaired
ساعد ضعاف وفاقدي البصر
إن تفهم حاجات المعاقين بصرياً ومحاولة تلبيتها لا تقتصر على إزالة الحواجز الجسدية فحسب ، بل لا بد من إزالة الحواجز النفسية أولاً .
 ولعل هذا العامل الأكثر أهمية . فإذا لم تقدم البرامج التربوية والتدريبية القائمة على التوقعات الايجابية والاتجاهات البناءة فالنتيجة هي تثبيط استقلالية المعاقين بصرياً ومبادرتهم ووضع القيود على المهارات التكيفية وتطور الشعور بالدونية.
 وفي أغلب الأحيان تكون محصلة ذلك كله تقبل المعاق بصرياً نفسه الاتجاهات السلبية والتوقعات المحدودة التي يتبناها مجتمع المبصرين .
 فحماية الأهل الزائدة لطفلهم المعاق بصرياً وشفقة الأقارب والأصدقاء وتشاؤم المعلمين والمرشدين ورفض أصحاب العمل ، كل هذه العوامل ما هي إلا نتيجة الإعتقادات الخاطئة عن القيود التي تفرضها الإعاقة البصرية على الشخص .
 وإذا كنا نريد أن نهيئ الظروف الاجتماعية الملائمة للمعاق بصرياً لتحقيق ذاته وليتمتع بالمسؤوليات والواجبات التي يتمتع بها أقرانه المبصرين ، فلا بديل عن مقاومة مثل هذه الاعتقادات والتغلب عليها . 

الثلاثاء، 4 أكتوبر 2016

استبيان بعنوان متطلبات الحد من انتشار ظاهرة العنف لدى طلاب المرحلة الاعدادية من منظور الخدمة الاجتماعية



استبيان بعنوان
متطلبات الحد من انتشار ظاهرة العنف لدى طلاب المرحلة الاعدادية من منظور الخدمة الاجتماعية


عزيزي الطالب \....................... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .........،،،
يقوم الباحثون بإجراء دراسة ضمن مقتضيات الحصول على درجة البكالوريوس في الخدمة الاجتماعية وتنمية المجتمع بعنوان : متطلبات الحد من انتشار ظاهرة العنف لدى طلاب المرحلة الاعدادية من منظور الخدمة الاجتماعية
حيث تهدف هذه الدراسة الى :  
1-   التعرف على العوامل والاسباب المؤدية للعنف لدى طلاب المرحلة الاعدادية .
2-   التعرف على المعوقات التي تواجه الاخصائى الاجتماعى فى الحد من انتشار ظاهرة العنف المدرسي .
الرجاء منك عزيزى الطالب استكمال البيانات الاوليه ثم قراءة العبارت قرائه جيده ومعرفة مدى  تحقيقها فى الواقع والإجابة عنها بموضوعيه وذلك بوضع علامة (صح) من جهة اليسار بجانب كل مفرده ترى انها تعبر عن الواقع .
ولك جزيل الشكر على حسن تعاونك فى مساعدتنا لانجاز دراستنا على الوجه الأكمل .
الباحثون
                               




أولا البيانات الاولية للطالب

1-   الاسم (اختيارى) :......................
2-   النوع :        أ- ذكر (        ) ب- الانثى (         )
3-   محل الاقامه : أ- مدينة (      ) ب- قريه (      ) ج- منطقة عشوائية (  )
4-   اسم المدرسة :...............
5-   الاداره التابعه لها : ...............
6-   الصف الدراسى : أ – الاول (        ) ب- الثانى (     ) ج- الثالث (    )
7-   متوسط الدخل الشهرى للاسره : ا- اقل من 1000ج (   ) ب- اقل 1001 الى 2000 (   ) ج- من 2001 الى 3000 (    ) د- اكثر من 3000 (  )
8-   عدد افراد الأسرة : أ- اقل من 4 افراد (   ) ب- من 5 الى 6 افراد (   ) ج- من 6 الى 8 افراد (   ) د- اكثر من 8 افراد (    ) .
9-   الحالة التعليمية للاب : أ- امى (   ) ب- يقرأ ويكتب (    ) ج- موهل متوسط (    ) د- موهل عالى (     ) ه- دراسة عليا (    )
10-          الحاله التعيلمية للام : أ- امى  (    )  ب- يقرأ ويكتب (    ) ج- موهل متوسط (    ) د- موهل عالى (     ) ه- دراسة عليا (    )
11-          عمل الاب : (.............) – عمل الام : (.............)
12-          الحالة الصحية للاب أ- ضعيفة (     ) ب- متوسطة (     ) ج- جيدة (      ) د- ممتازة (    )
13-          محل عمل الاب : أ-  يعمل داخل مصر (     ) ب- يعمل خارج مصر (    )








العوامل المؤدية للعنف المدرسي
م
                       العبارة
    نعم
الى حد ما
لا

(ا) المحور الاول : الاسباب الاجتماعية



1
استخدام العنف والقسوه من جانب الوالدين 



2
عمل الام لفترة  طويله خارج المنزل



3
عدم اهتمام الاسرة لمتابعة الابناء فى المدرسة



4
يفرق ابى فى التعامل بينى وبين اخوتى



5
عمل الاب فترة طويله خارج المنزل



6
يوصنى ابى بضرب من يؤذينى



7
ارى ابى يتشاجر مع امى دئما



8
اشاهد بعينى كثيرا من المشاجرات بين الجيران



9
ارفض تنفيذ تعليمات المدرسين



10
امارس تحطيم شنط واقلام زملائى



11
توجيه الفاظ مسيه لزملائى



12
احداث فوضى فى الفصل اثناء الشرح 



13
اكره زملائى الافضل منى دراسيا



14
اشاهد مدرسى يمارس الضرب لزملائى بقسوه



15
الحى الذى نسكن فيه يحترم القوم




(ب) المحور الثانى : الاسباب الاقتصادية   



16
اوعانى من انخفاض المستوى الاقتصادى داخل اسرتى



17
قد الجاء الى اخذ اموال زملائى بالقوة لعدم كفاية مصروف



18
لا يعطينى ابى مصروفى اليومى بشكل دائم



19
امكانياتى لا تسمح بتحسين مظهرى امام زملائى



20
تراكم الديون على ابى يوما بعد يوم



21
نقص ادواتى المدرسية يدفعنى الى اخذ ادوات زملائى بالقوة



22
افتقد وسائل الترفيه فى المنزل



23
اصدقائى يعايرونى بنقص مصروفى



24
يفضل مدرسى التلاميذ الاكثر غنا



25
مستوى الدخل الاسرى لا يكفى قضا حاجتى



26
تفضيل احد التلاميذ فى الوجية الغذائية عن زملائه



27
اكره المدرسة



28
اكره المدرسين



29
اكره زملائي بالمدرسة





معوقات عمل الاخصائى الاجتماعى
م
                         العبارة
نعم
الى حد ما
لا
1
كثرة سجلاتى تعوقنى عن ادا عملى على الوجه الاكمل



2
تعدد الفتراة المدرسية معا كثرة الحالات الفرديه  



3
عدم تواصل الاخصائى الاجتماعى مع اولياء الامور



4
كثرة عمل الاخصائى الاجتماعى مع قلة الاخصائيين



5
قلة رقابة التوجيه على الاخصائى الاجتماعى



6
عدم اعتراف المجتمع المدرسى باهمية دور الاخصائى الاجتماعى



7
عدم تعاون المدرسين مع الاخصائى الاجتماعى 



8
عدم توافر الموارد المالية للقيام بالانشطه المختلفه 



9
عدم توافر المكان المناسب لاداء المقبلات



10
عدم استخدام التكنولوجيا الحديثه فى عمل الاخصائى الاجتماعى



11
ضعف اللوائح المدرسيه



12
تدخل بعض اولياء الامور فى العملية التعليمية



13
عدم اهتمام المدرسين بمشكلات التلاميذ



14
نقص التشريعات الرادعه للعنف



15
تكليف المدير للاخصائى الاجتماعى باعمال ليس له علاقة بها



16
قلة الدورات التدريبية المتخصصه للأخصائيين الإجتماعيين



17
قلة اطلاع الاخصائي الاجتماعي على الاساليب العلاجيه الحديثة التي تستخدم لعلاج مثل هذه المشكلات



18
ضعف وعي الاخصائي الاجتماعي بدوره المهني ومايمكن أن يقوم به



19
وجود اطار محدد لعلاقة الاخصائي الاجتماعي بفريق العمل بالمدرسة



20
صعوبة التعامل بين الاخصائي الاجتماعي وادارة المدرسة



21
قلة تفهم ادارة المدرسة لدور الاخصائي الاجتماعي في التعامل لمثل هذه المشكلات



22
أصول فى الاعداد المهني للاخصائي للعمل في المجال المدرسي