نظرية الذكاءات المتعددة كل مايتعلق بها

هي نظرية وضعها عالم النفس هاورد غاردنر عام 1983 وتقول بوجود العديد من الذكاءت وليس قدرتين فقط هما التواصل اللغوي والتفكير المنطقي واللتين اعتبرتا تقليديا مؤشري الذكاء الوحيدين والمعتمدتان في اختبارات الذكاء ((IQ

نموذج جاك روثمان الخاص بتنظيم المجتمع

انتقال أثر التعلم "علم نفس تعليمي"

نظرية الذكاءات المتعددة

هي نظرية وضعها عالم النفس هاورد غاردنر عام 1983 وتقول بوجود العديد من الذكاءت وليس قدرتين فقط هما التواصل اللغوي والتفكير المنطقي واللتين اعتبرتا تقليديا مؤشري الذكاء الوحيدين والمعتمدتان في اختبارات الذكاء ((IQ

عام 1990، اشار غاردنر إلى خمس قدرات اضافية وهي، بالإضافة للتواصل اللغوي والتفكير المنطقي، الذكاء البصري/المكاني، الذكاء الموسيقي/النغمي، الذكاء الجسمي/العضلي، ذكاء المعرفة الذاتية/معرفة النفس، ذكاء معرفة الاخرين، ولاحقا، اعترف غاردنر بإمكانية وجود ذكاءات اخري على العلم اكتشافها. وحتى عام 2016، اضاف غاردنر ذكائين على النظرية وهما: ذكاء عالم الطبيعة و ذكاء التعليم. وكان قد ذكر عن امكانية اعتبار المعرفة الوجودية كذكاء منفصل الا انه لم يبت بالأمر بشكل حاسم. وكانت أفكار غاردنر والتي حملها كتابيه  أشكال العقل البشرى )و(إطارات العقل) ترفض فكرة أن الإنسان يمتلك ذكاء واحداً، بل ذكاءات مستقلة، يشغل كل منها حيزاً معيناً في دماغه، ولكل منها نموذج واضح في العقل، ونظام مختلف في الأداء.

نشاءه نظرية الذكاءات المتعددة

بينية 1905م) صاحب أول إشارة إلى فكرة أن الذكاء ليس قدرة واحدة ضيقة بل أنه تنظيم معقد من القدرات العقلية.

قام مع زميله ثيودور سيمون بنشر تنقيحات لمقياس الذكاء عامي 1908 و1911، أي قبيل وفاته. في عام 1916، قام لويس تيرمان من جامعة ستانفورد بتعديلات إضافية حيث أدخل اقتراح ويليام شتيرن بأن مستوى ذكاء الفرد يقاس كنسبة ذكاء  واختبار تيرمان، الذي اسماه مقياس ستانفورد - بينيه للذكاء، شكل الأساس لاختبارات الذكاء الحديثة والتي ما زالت مستخدمة حتى الآن تحت مسمى نسبة الذكاء بالإنجليزية:(I.Q.) .

 اختبارات الذكاء اعتمدت على قدرتين فقط هما التواصل اللغوي والتفكير المنطقي واللتين اعتبرتا تقليديا مؤشري الذكاء الوحيدين والمعتمدتان.

تم توجيه النقد الي اختبارات الذكاء وذلك لاعتبراها التواصل اللغوي والتفكير المنطقي مؤشري الذكاء الوحيدين والمعتمدتان.

تعريف الذكاء

يمكن تعريف الذكاء علي انه:-

قدرة على التحليل والتركيب والتمييز والاختيار، وعلى التكيف إزاء المواقف المختلفة.

هو القدرة على التكيف السريع مع وضع مستجد.

 يتفق هذان التعريفان على كون الذكاء يعبر عن عملية التكيف و التأقلم مع المتغيرات، وهذا المفهوم وإن كان يبدو قصيراً لكن فيه من الشمول ما يجعله يحوي العديد من العناصر والمعطيات، فالقدرة على التأقلم مع المتغيرات يعني مهارة عالية ومرونة متميزة في تعاطي المستجدات سواء اجتماعية أو حركية أو ذهنية.

الأسس التي قامت عليها نظرية الذكاءات المتعددة.

أقام غاردنر نظرية الذكاءات المتعددة على عدة أسس، يمكن اختصارها في النقط التالية :

 الذكاء مجموعة متعددة من الذكاءات قابلة للنمو و التطور .

 يتوفر كل شخص على تكوين متفرد من الذكاءات المتعددة المتنوعة .

 تختلف الذكاءات في نموها داخل الفرد الواحد أو بين الأفراد بعضهم البعض .

 يمكن تنمية الذكاءات المتعددة بدرجات متفاوتة إذا أتيحت الفرصة لذلك .

 يمكن تحديد وقياس الذكاءات المتعددة، والقدرات المعرفية العقلية التي تقف وراء كل نوع

أنواع الذكاءات المتعددة.

أنواع الذكاءات المتعددة.

الذكاء اللغوي:

أو الذكاء الشفهي هو القدرة على استعمال اللغة والحساسية للكلمات ومعاني الكلمات ومعرفة قواعد النحو والقدرة على معرفة المحسنات البديعي والشعر وحسن الإلقاء. والقدرة على نقل المفاهيم بطريقة واضحة.

خصائصه واستخداماته:-

التحدث بجرأة وطلاقة مع الآخرين، والقدرة على إدارة الحوارات الناجحة.

الاقناع

معينات الذاكرة

الشرح

استخدام اللغة للتحدث عن اللغة

ابرز الوظائف التي تعتمد على الذكاء اللغوي:-

شفويا:-

المذيع.

الخطيب.

السياسي.

تحريريا:-

الصحفي.

الكاتب.

الشاعر.

الذكاء الموسيقي :-

و يتمثل في القدرة على معرفة النغمات الموسيقية والأصوات والإيقاعات و القدرة على إنتاج أنغام موسيقية والتمييز بين الأصوات المختلفة من حيث ملاءمتها للغناء والإيقاع الموسيقي.

الحالات النهائية للذكاء الموسيقي:

ادراك الصيغ الموسيقية.(الموسيقي المخلص المتذوق)

تميز الصيغ الموسيقية.(الناقد الموسيقي)

تحويل الصيغ الموسيقية.(المؤلف)

التعبير عن الصيغ الموسيقية.(العازف)

الذكاء الاجتماعي:-

ويتمثل في القدرة على إدراك وتمييز الحالة المزاجية ، والنوايا ، والدوافع ، والمشاعر ، لدى الأشخاص الآخرين , وهذا يشمل الحساسية للتعبيرات الوجهية ، الصوت ، الإيماءات ، والإشارات ، والقدرة على التعبير بين أنواع مختلفة من الدلائل الخاصة بالتفاعل بين الأفراد ، والقدرة على الاستجابة بكفاءة لهذه الدلائل بطرق واقعية واهدافه (مثل: التأثير على مجموعة من الأشخاص لكي يتبعوا خطا ً معينا ً من الأفعال) .

الحالات النهائية للذكاء الاجتماعي:-

القائد السياسي

المرشد الاجتماعي

العاملون في القطاعات العامة

الذكاء الجسمي ـ الحركي:-

ويتمثل هذا الذكاء في الأشخاص المتخصصين في استخدام الجسم ككل للتعبير عن الأفكار والمشاعر (مثل: الممثلين ، التمثيل الصامت ، الراقصين) وسهولة استخدام الأيدي في إنتاج تحويل الأشياء (مثل: صانعي الأعمال الفنية اليدوية ، المثالين ، الميكانيكيين ، الجراحين ....) إن هذا الذكاء يتضمن المهارات الحركية الدقيقة مثل الترابط ، التوازن ، القوة ، المرونة ، والسرعة.

الحالات النهائية للذكاء الجسمي ـ الحركي:-

استخدام الجسم ككل كما في:-

الممثلين ، التمثيل الصامت ، الراقصين.

استخدام اليدين كما في :-

صانعي الأعمال الفنية اليدوية ، المثالين ، الميكانيكيين ، الجراحين .

الذكاء الشخصي:

ونعني به القدرة على المعرفة بالذات والقدرة على التصرف بصورة متكيفة على أساس من هذه المعرفة. إن هذا الذكاء يتضمن أن يكون لدى الفرد صورة دقيقة عن نفسه (نقاط قوته وضعفه)، والوي بالمزاج الداخلي للفرد ، ونواياها ، ودوافعه ، وغضبه ، ورغباته ، والقدرة على ضبط النفس وفهم النفس وتنظيم الذات.

الحالات النهائية للذكاء الشخصي:-

المعالج النفسي

القائد الديني

اصحاب النظريات النفسية.

الناجحين في حياتهم الشخصية.

الذكاء الرياضي – المنطقي:

ونعني به القدرة على استخدام الأعداد بكفاءة (مثل: علماء الرياضيات ، المحاسبين ، العاملين بمجال الإحصاء)، والتفكير بصورة جيدة (مثل: العلماء خاصة في مجال العلوم، مبرمجين الكمبيوتر، أو العاملين في مجال المنطق). وهذا الذكاء يتضمن الحساسية للأشكال والعلاقات المنطقية، والصياغات والعبارات(مثل والسبب والنتيجة) والوظائف المجردات. إن أنواع العمليات المستخدمة في خدمة الذكاء الرياضي المنطقي تتضمن : التصنيف ، التجميع ، الاستدلال ، التصميم ، العمليات الحسابية ، واختبار الفروض.

الحالات النهائية للذكاء الرياضي – المنطقي:-

التصنيف ، التجميع ، الاستدلال ، التصميم ، العمليات الحسابية ، واختبار الفروض.

التجريب، وطرح الأسئلة، والوصل إلى حلول للألغاز المنطقية والحساب0

لماذا الذكاءات وليست مواهب او استعدادات عقليه؟

محكات واختبارات تحديد الذكاءات:

امكانية عزل الذكاء نتيجة تلف الدماغ

وجود اطفال غير عاديين مثل الطفل المعجزة ف فليم رجل، المطر

تاريخ نمائي مميز ومجموعه من الاداءات الواضحة التحديد والخبرة

جذور عميقه في تطور الانسان وتطور الانواع الأخرى

مسانده من النتائج السيكومترية تؤيد المقاييس المقننة للقدرة الإنسانية التي تستخدمها معظم نظريات الذكاء

دعم المهام السيكولوجية التجريبية

عمليه محوريه او مجموعه من العمليات يمكن، تمييزها بين الذكاءات المختلفة

القابلية للترميز في نظام رمزي كل ذكاء يفي بمحك قدرته علي ان يعبر عنها رمزيا. وكل منها له انساقه الرمزية الفريدة.

نقاط اساسيه في نظريه الذكاءات

يمتلك كل شخص الذكاءات السبع كلها :-

حيث لكل شخص قدرات في الذكاءات تودي وظيفتها معا بطريقة فريده لكل شخص

البعض يمتلك مستويات عالية في اغلب الذكاءات والبعض عكس ذلك ومعظمنا يقع بين هذين الطرفين

معظم الناس يستطيعون تنميه، كل ذكاء الي مستوى مناسب من الكفاءة.

اذا تيسر له التشجيع المناسب والاثراء والتعليم كبرامج سوزوكي لتربيه الموهبة

تعمل الذكاءات عاده معا بطريقة مركبه

 لا يوجد ذكاء بذاته ف الحياه، الا نادرا، كالطفل، المعجزة

تتفاعل الذكاءات، معا لتصدر السلوك الانساني كالطهي ولعب الكره

فصل الذكاءات اساسه، الدارسة العلمية وفحص الملامح وكيفيه الاستخدام

هناك عده طرق تكون بها ذكيا ف كل فئة:-

لا توجد مجموعه مقننه محدده من الخصائص. لتعتبر ذكاء غي مجال، معين ككونك لا تستطيع القراءة ويكون ذكاؤك اللغوي جيدا لأنك قاص ممتع او لديك حصيلة  مفردات كبيره قد تكون سيئا في الملعب ولكنك، تمتلك ذكاء حركيا عاليا بإتقانك لمهاره النسيج او الزخرفة.

تؤكد النظرية ثراء وتنوع الطرق التي يظهر فيها الناس مواهبهم في الذكاءات وكذلك في الروابط التي بينها.

نظريه الذكاءات المتعددة

يري العلماء وجود ذكاءات اخرى حيث يبرز غاردنر النموذج الذكاءات السبعة صياغه مبدئية يري ضرورة انطباق المحكات الثمانية التي استخدمها على اي ذكاء جديد مقترح

من الذكاءات المقترحة لدراستها :-

الذكاء الروحي

الحساسية الأخلاقية

الجنسية

الابداع

الحدس

القدرة على التأليف بين الذكاءات

تنميه الذكاءات

يعتمد نمو الذكاءات على ثلاثة عوامل رئيسيه :-

الفطرة الفسيولوجية البيولوجية والاصابات و الاعطاب.

تاريخ الحياه الشخصية يشمل الخبرات مع الوالدين والمدرسين والاقارب والاصدقاء.

الخلفية الثقافية تشمل المكان والزمان و حيث ولد الفرد ونشاته.

من تنميه الذكاءات ايضا :-

تفاعل العوامل السابقة يوظف و ينشط الذكاءات او  يحول دون نموها مثال موزارت

الخبرات المبكرة والخبرات المعلقة التي تؤدي الى الشلل الصومال مفهومان اساسيان في نمو الذكاءات.

مهارات التدريس (للمعلم) الذكاءات المتعددة.

بأبسط صورة نقول إن التدريس التقليدي يمكن أن يحدث بطرق متنوعة تصمم لإثارة الذكاءات المتعددة، فالمدرس الذي يحاضر مع تأكيد الإيقاع (موسيقي) ويرسم صورا على السبورة ليوضح نقاطا (مكاني) والذي يقوم بإيماءات درامية وحركات وهو يتحدث (جسمي حركي) والذي يتوقف ليتيح للتلاميذ الوقت ليتأملوا (شخصي) ويطرح أسئلة تدعو للتفاعل الإيجابي (اجتماعي) هذا المدرس يستخدم مبادئ نظرية الذكاءات المتعددة من منظور متمركز حول المعلم.

انعكاسات نظرية الذكاءات على منظومة المنهج

من حيث الأهداف :-

يمكن الاستفادة من نظرية الذكاءات المتعددة عند صياغة الأهداف بحيث تراعي الأهداف الذكاء اللغوي، الذكاء المنطقي الرياضي، الذكاء المكاني، الذكاء الجسمي الحركي الذكاء الموسيقي، الذكاء الاجتماعي، الذكاء الشخصي وبهذا الطريقة تراعي الأهداف الفروق الفردية بين الطلاب.

من حيث المحتوى:-

يمكن الاستفادة من نظرية الذكاءات المتعددة في تنظيم المحتوى بحيث يراعي

الذكاء اللغوي، الذكاء المنطقي الرياضي، الذكاء المكاني، الذكاء الجسمي الحركي الذكاء الموسيقي، الذكاء الاجتماعي، الذكاء الشخصي وبهذا الطريقة تراعي الأهداف الفروق الفردية بين الطلاب.

من حيث طرق التدريس:-

قد كان لنظرية الذكاءات المتعددة اسهام كبير في التعليم حيث وضحت بأن المعلمين بحاجة الى استخدام استراتيجيات غير تقليدية ولهذا ظهرت استراتيجيات حديثة قائمة على نظرية الذكاءات المتعددة وهي كالتالي:

الذكاء اللغوي: استراتيجية العصف الذهني.

الذكاء المنطقي الرياضي: استراتيجية التفكير العلمي.

الذكاء المكاني: استراتيجية التصور البصري.

الذكاء الجسمي الحركي: مسرح حجرة الدراسة.

الذكاء الموسيقي: إيقاعات، دقات، أناشيد.

الذكاء الاجتماعي: استراتيجية المجموعات أو الجماعات التعاونية.

الذكاء الشخصي: فترات تأمل لمدة دقيقة.

من حيث طرق التدريس:-

قد كان لنظرية الذكاءات المتعددة اسهام كبير في التعليم حيث وضحت بأن المعلمين بحاجة الى استخدام استراتيجيات غير تقليدية ولهذا ظهرت استراتيجيات حديثة قائمة على نظرية الذكاءات المتعددة وهي كالتالي:

الذكاء اللغوي: استراتيجية العصف الذهني.

الذكاء المنطقي الرياضي: استراتيجية التفكير العلمي.

الذكاء المكاني: استراتيجية التصور البصري.

الذكاء الجسمي الحركي: مسرح حجرة الدراسة.

الذكاء الموسيقي: إيقاعات، دقات، أناشيد.

الذكاء الاجتماعي: استراتيجية المجموعات أو الجماعات التعاونية.

الذكاء الشخصي: فترات تأمل لمدة دقيقة.

من حيث التقويم:-

يمكن الاستفادة من نظرية الذكاءات المتعددة في عملية التقويم لتراعي الفروق الفردية وذلك باستخدام أساليب تقويم تقيس الذكاء اللغوي، الذكاء المنطقي الرياضي، الذكاء المكاني، الذكاء الجسمي الحركي الذكاء الموسيقي، الذكاء الاجتماعي، الذكاء الشخصي وبهذا الطريقة تراعي الأهداف الفروق الفردية بين الطلاب.

نقد نظرية الذكاءات المتعددة:

الإيجابيات:

 قسمت الذكاء إلى عدة أقسام.

 راعت الفروق الفردية وتعدد القدرات بصورة كبيرة جدا.

 اهتمت بالتلميذ وإيجابيته وفاعليته في الموقف التعليمي.

 ظهرت استراتيجيات عديدة مفيدة بشكل كبير مثل العصف الذهني.

السلبيات:

 تحتاج إلى معلم متخصص ومعد إعدادا خاصا.

تحتاج إلى مواد ووسائل وإمكانات قد لا تتوفر في معظم المدارس.

 لا نستطيع من خلالها الحكم الجازم على مستويات الطلاب.

مثال تطبيقي لنظرية الذكاءات المتعددة في ماده الحاسب الآلي.

الصف: الثالث المتوسط

الموضوع: وحدات الدخال

الهدف: يتوقع في نهاية الدرس أن يكون الطالب قادراً على أن يميز  وحدات الدخال

إجراءات وأنشطة التدريس:

قيام مجموعه من الطلاب برسم وحدات الادخال (الذكاء الاجتماعي وبصري وجسمي)

أن يميز الطالب وحدات الدخال (الذكاء الشخصي)

 تأليف نشيد بسيط عن وحدات الدخال  ( الذكاء الموسيقي)

أن يلقي الطالب علي زملائه اسماء وحدات الدخال (الذكاء الشخصي واللغوي)

عمل مقارنة بين ادوار وحدات الادخال(الذكاء المنطقي ـ الرياضي)

التقويم:-

قم بعمل بحث عن وحدات الادخال مع ارفاق صوره لكل وحده مبينا الفروق بين دور كل وحده وشكلها.