الثلاثاء، 23 مايو 2017

العنف المدرسي لدى طلاب المدارس (الفصل الثالث) دراسات عن العنف

العنف المدرسي لدى طلاب المدارس (الفصل الثالث) دراسات عن العنف

العنف المدرسي لدى طلاب المدارس (الفصل الثالث) دراسات عن العنف
العنف المدرسي لدى طلاب المدارس (الفصل الثالث) دراسات عن العنف
أولا : الدراسات السابقة:
1-            دراسة صفاء عادل مدبولي راشد (2010)([1])
دراسة بعنوان : المشكلات التي تواجه الأطفال ضحايا العنف الأسري بخط نجدة الطفل ومؤشرات لبرنامج مقترح لمواجهتها من منظور الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية.
استهدفت الدراسة : تحديد ما إذا كانت هناك علاقة بين مظاهر العنف والمشكلات التي يواجهها الأطفال ضحايا العنف الأسري من خلال الإجابة علي مجموعة من التساؤلات منها , هل توجد علاقة ارتباطية بين مظاهر العنف الأسري ؟ والمشكلات التي  يواجهها الأطفال ضحايا العنف الأسري؟ باستخدام مقياس مظاهر العنف الأسري الموجه ضد الأطفال ومقياس المشكلات التي تواجه الأطفال ضحايا العنف الأسري والمعالجات الإحصائية والتي تم تطبيقها علي عينة قوامها (64) طفل, وتقع هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية, حيث استخدمت منهج المسح الاجتماعي الشامل لأطفال ضحايا العنف الأسري؟ وطبقت الدراسة علي الجمعيات الأهلية التي تشترك بمشروع خط نجدة الطفل التابع للمجلس القومي للطفولة والأمومة بمحافظة القليوبية, وفي جمعية التعاون بشبرا الخيمة وجمعية آل البيت النبي بقليوب وتم جمع البيانات في الفترة من أول يناير 2010 إلي 15/2/2010 , وتوصلت الدراسة إلي ان هناك علاقة ارتباطية بين المشكلات التي يواجهها الأطفال ومظاهر العنف المدروسة, حيث كانت معاملات الارتباط دالة إحصائية عند مستوي (0,01)مما يشير إلي تأثير مظاهر العنف في المشكلات التي يواجهها الأطفال.

2-            دراسة عبير حسن علي الزواوي (2011)([2])
دراسة بعنوان : دور مقترح لأخصائي خدمة الجماعة في التخفيف من مشكلات العنف الأسري في المجتمع الريفي.
استهدفت الدراسة : التعرف علي الأثار المترتبة علي ممارسة الزوج العنف ضد زوجته علي أبنائهما من الذكور في المجتمع الريفي , من خلال الإجابة علي مجموعة من التساؤلات منها ما أثار عنف الزوج ضد زوجته علي أبنائهما من الذكور؟ باستخدام استبيان تم تطبيقه علي الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بمكاتب التوجيه والاستشارات الأسرية بمحافظة كفر الشيخ والتي تم تطبيقها علي عينة قوامها (300) أخصائي, وتقع هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية , حيث استخدمت منهج المسح الاجتماعي بمكاتب التوجيه والاستشارات الأسرية بمحافظة كفر الشيخ, واستغرقت فترة جمع البيانات شهر من 1/11/2010 وحتي 1/12/2010, وتوصلت الدراسة إلي ثمة نتائج من أهمها اكتساب الأبناء اتجاهات نحو ممارسة العنف بنسبة 100% وسوء لأداء الدراسي نتيجة للشجار والعنف الذي يمارسه الأب مع الأم وهروب الأبناء من المنازل لساعات طويلة بنسبة 96, 67%.

3-            دراسة حنان شوقي السيد (2011)([3])
دراسة بعنوان : برنامج إرشادي للعمل مع جماعات الطلاب للتخفيف من حدة العنف المدرسي لديهم.
استهدفت الدراسة : التحقق من فاعلية برنامج إرشادي في التحقيق من حدة العنف المدرسي لدي طلاب المرحلة الإعدادية من خلال الإجابة علي مجموعة من التساؤلات, منها اختبار فرض رئيسي مؤداه يؤدي تطبيق البرنامج الإرشادي في خدمة الجماعة مع الطلاب إلي التخفيف من حدة العنف المدرسي لديهم, استخدام مقياس للتخفيف من حدة العنف المدرسي لدي طلاب المرحلة الإعدادية والتي تم تطبيقه علي عينة قوامها (52) طالب وطالبة , وتقع هذه الدراسة ضمن الدراسات التجريبية حيث استخدمت المنهج التجريبي بمدرسة فضل للغات بإدارة الهرم التعليمية, وتم فترة التدخل المهني والتي استغرقت ستة شهور حيث بدأت 26/10/2010 وانتهت 30/4/2011 , وتوصلت الدراسة إلي ان تطبيق البرنامج الإرشادي مع الطلاب إلي التخفيف من حدة العنف بين الطلاب بعضهم البعض, حيث أن عنف الطلاب مع بعضهم البعض من أهم مظاهر العنف.

4-             دراسة إيمان حفني عبد الحليم الهاشمي (2011)([4])
     دراسه بعنوان : تصور مقترح لأدوار الأخصائي الاجتماعي كممارس عام في منظمات المجتمع المدني في الوقاية من العنف ضد الأطفال.
استهدفت الدراسة : تحديد أدوار الأخصائيين الاجتماعيين في مواجهة العنف ضد الأطفال من خلال الإجابة علي مجموعة من التساؤلات منها من المتوقع ان يكون مستوي أداء الأخصائي الاجتماعي لأدواره في مواجهة العنف ضعيف, باستخدام مقياس لقياس دور الأخصائي الاجتماعي في مواجهة العنف ضد الأطفال والمعوقات التي تحدد من أدائه لدورة والتي تم تطبيقها علي عينة قوامها (36) أخصائيا اجتماعيا, وتقع هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية , حيث استخدمت منهج المسح الاجتماعي بالحصر الشامل للإخصائيين الاجتماعيين بمنظمات المجتمع المدني بمنطقة شرق القاهرة , وتم جمع بيانات هذه الدراسة في الفترة من 11/8/2011 إلي 30/9/2011 , وتوصلت الدراسة إلي أن مستوي أداء الأخصائي الاجتماعي لأدواره في مواجهة العنف ضد الأطفال في تقديم أوجه الرعاية للطفل ومساعدة الطفل في التعرف علي حقوقه.

5-            دراسة عبد الحكيم أحمد محمد عبد الهادي (2011)([5])
    دراسة بعنوان : تصور مقترح لتفعيل دور الخدمة الاجتماعية في التعامل مع العوامل المؤدية إلي مشكلة السلوك العدواني لتلاميذ المدارس.
استهدفت الدراسة : التعرف علي العوامل المؤدية إلي السلوك العدواني لتلاميذ المدارس من خلال الإجابة علي مجموعة من التساؤلات منها : ما العوامل المؤدية إلي السلوك العدواني لتلاميذ المدارس باستخدام استمارة مقابلة والتي تم تطبيقها علي عينة (170) من الأخصائيين الاجتماعيين وتم ذلك من بداية 15/6/2010 إلي 15/10/2010 , وتقع هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية التحليلية , حيث استخدمت منهج المسح الاجتماعي بالعينة , وتوصلت الدراسة إلي النتائج التالية: أن من اهم العوامل المؤدية إلي السلوك العدواني لتلاميذ منها العوامل الاجتماعية والثقافية في مشكلة السلوك العدواني, وتتمثل في التوجيه المتسلط من جانب الآباء للآباء 84,4%, العلاقات الاجتماعية غير السوية داخل الأسرة بنسبة 87,8% , والتدليل والقوة الزائدة بنبة 77,8%.

6-            دراسة نجلاء محمد صلاح (2012)([6])
     دراسة بعنوان : دور جماعات الرفاق في انتشار ظاهرة العنف لدي طلاب للمدارس بالمملكة الأردنية الهاشمية.
استهدفت الدراسة : التعرف علي دور جماعات الرفاق في انتشار ظاهرة العنف بين طلاب المدرسة الأردنية من خلال الإجابة علي مجموعة من التساؤلات منها الدور الفعلي لجماعات الرفاق في شيوع ظاهرة العنف بين طلاب المدارس الأردنية, باستخدام أداة استبيان والتي تم تطبيقها علي عينة قوامها (220) طالب وطالبة, وتقع هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية حيث استخدمت منهج المسح الاجتماعي بالعينة في المدارس التابعة لمديرية أربد الأولى بالمملكة الأردنية الهاشمية, وتم ذلك من بداية شهر فبراير إلي نهاية شهر مارس للعام الجامعي 2010/2011 , وتوصلت الدراسة إلي أن هناك دور فعلي لجماعات الرفاق في انتشار العنف الطلابي من وجهة نظر عينة البحث حيث أشارت غالبية العينة أن العنف يسود جماعاتهم بدرجة كبيرة.


7-            دراسة كاهينة بوراس 2016 -  أسباب العنف المدرسي : النفسية - التربوية - الاجتماعية من وجهة نظر الأساتذة ([7])
هدفت الدراسة إلى محاولة التعرف على الأسباب المؤدية إلى ظهور العنف المدرسي. و أيضا بيان مدى معاناة التلاميذ داخل المدرسة من ظاهرة العنف المدرسي  .فهي من أهم المشاكل التي تعاني مهنا المدارس فالهدف من الدراسة هو إلقاء الضوء على هذه الظاهرة. فالأهداف متعددة نظر لأهمية وخطورة الموضوع فنحن من خلال هذا البحث نهدف إلى تحسيس المسؤولين في القطاع التربوي كما نسعى إلى معرفة الأسباب والعوامل المساعدة في تشكيل ظاهرة العنف واقتراح حلول لهاء وأيضا معرفة ما إذا كان نوع العنف (مادي .معنوي) الممارس في المدارس.
واستخدمت الباحثة في الجانب التطبيقي  المنهج الوصفي  واشتملت عينة الدراسة على عينة عشوائية شملت (4) اساتذة من جميع المستويات ( الأولى و الثانية و الثالثة ) في المرحلة الثانوية , وراعت الباحثة حسب مجموعة من الخصائص : الجنس – الخبرة – المهنية.
وتوصلت الباحثة من خلال النتائج التي حصلت عليها من  الدراسة الميدانية  .إلى تدعيم الجانب النظري الذي تعرضت من خلاله إلى متغيرات البحث المتمثلة في الأسباب النفسية والاجتماعية .والتربوية  للعنف المدرسي من وجهة نظر الأساتذة. واستعرضت الباحثة فرضيات البحث
اتضح من خلال المعالجة الإحصائية صحة الفرضية الأولى التي تنص على  :تختلف أسباب العنف من وجهة نظر الأساتذة باختلاف الأسباب. حيث كانت النسبة المتحصل علها في محور الأسباب الاجتماعية هي أكبر  نسبة (75%)
يجعلنا نقول إن البيئة المدرسية ي الأرض الممهدة للسلوكيات العنيفة.
كما توصلت في نتائج الفرضية الثانية اليت مفادها: توجد فروق بني متوسط إجابات الأساتذة حول أسباب العنف المدرسي تبعا لمتغير الأقدمية وبعدما قامت بتطبيق اختبار ANOVA   لحساب الفروق. تم التوصل إلى أن قيمة ( 1,800 ) عند مستوى الدالة الإحصائية المحسوبة (0,179) وهي غير  دالة إحصائيا إذ نرفض هذه الفرضية ونقبل بالفرضية الصفرية.  وهذه الدراسة تتوافق مع الدراسات الأخرى اليت تتحدث حول الأقدمية في متغيرات أخرى سلبية مثل الضغوط.
كما توصلت  في تحليل نتائج الفرضية الثالثة انه لا توجد فروق بين الجنسين في أسباب العنف المدرسي من وجهة نظر الأساتذة حيث قدرت قيمة
وكانت مستوى دلالتها الإحصائية اليت قدرت بـ (0,297)  أكبر من قيمة مستوى الدالة المعتمدة
فقد راعت الباحثة في هذه الفرضية معرفة رأي الأساتذة - من كل الجنسين- حول أسباب العنف فقد أكدت معظم الدراسات اليت تناولت الفروق بني الجنسين أن النساء أكرث رقة وتفهما لسلوكيات المراهقين و خاصة مهنن الأميات.

8-  دراسة : ايمان جواد قاسي - عوامل العنف المدرسي دراسة ميدانية على عينة من طلاب المرحلة الإعدادية في القبة 2016 ([8])
سعت الدراسة الحالية إلى تحقيق الأهداف التالية:
 التعرف على الفروق بين العوامل المؤدية للعنف المدرسي (الاجتماعية– الاقتصادية–
الثقافية– النفسية) لدى أفراد عينة الدراسة.
 التعرف على الفروق في العوامل المؤدية للعنف المدرسي (الاجتماعية – الاقتصادية – الثقافية – النفسية) تبعاً لمتغير الجنس لدى أفراد عينة الدراسة.
 الكشف عن فروق بين أفراد عينة الدراسة، تبعاً لمستوى الاجتماعي والاقتصادي
استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي واعتمدت في منهج الدراسة وإجراءاتها على :
أولاً: مجتمع الدراسة  :Study populationالمجتمع العام للدراسة هو فئة الشباب من العمر12 – 15 سنة  من مرحلة الإعدادية التي تعرف بمرحلة المراهقة التي هي بين نهاية مرحلة الطفولة وبداية مرحلة النضج، حيث أنها تتميز بالبحث عن الذات والهوية؛ نظراً لم تشهده من تغيرات جسمية ونفسية عنيفة، والتي عادة تظهر فيها كافة السلوكيات المتأثرة بالمتغيرات
السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعوامل الأخرى البيئية.
ثانياً: عينة الدراسة :Study sampleتتكون عينة الدراسة من طلاب المرحلة الإعدادية، المسجلين في المدارس الحكومية للعام الدراسي (2015-2016) وقد اختيرت مجموعة الدراسة بالطريقة العمدية العشوائية من فصول بعض المدارس التابعة لوزرة التعليم بمدينة القبة، حيث وقع الاختيار على المدارس التالية: (المجد – الكرامة - الشعلة) حيث قامت الباحثة بتسجيل أرقام الفصول على قصاصات ورقية، ثم ت م سحب قصاصات؛ لتم ّثل فصول مجموعة الدراسة.
وتكونت عينة الدراسة من 115طالبة وطالب، موزعة على 58 ذكور و 57  إناث، وهناك عوامل خارجية تم أخذها بعين الاعتبار في اختيار العينة "موضوع الدراسة"، ومن أهمها:
 المنطقة الجغرافية  area :Geographicalلتثبيت بعض العوامل التي تتعلق بالجوانب الاقتصادية، والاجتماعية، ومستوى التعليم، تم اختيار العينة الدراسة من مدار ستقع في نطاق جغرافي واحد في بمنطقة القبة.
:Chronological age . العمر الزمني لتثبيت عامل العمر الزمني ، تم التأكد من تجانس أعما ر الطلاب من واقع ملف كل طالب وطالبة وتاريخ ميلاده ، وتم استبعاد الطلاب المعيدين والأكبر س ّناً في الصف، حيث تب ّين أن متوسط العمر الزمني لأفراد العينة الدراسة في المدارس الثلاثة يتراوح مابين  11-15عاماً؛ وعلى هذا تم استبعاد 4 طلاب  وطالبات تجاوزت أعمارهم هذا المعدل وأوصت الباحثة في ضوء  النتائج في ضوء هذه النتائج، اقترحت الباحثة عدداً من التوصيات التي قد تكون لها دور إيجابي في الحد من العنف في المدارس.
التركيز والاهتمام بالنواحي الانفعالية لدى الطلاب وردات الفعل قبل التركيز على
النواحي المعرفية.
 مراجعة وزارة التربية والتعليم لأنظمتها وإجراءاتها لتطبيق أساليب عقابية تربوية
أفضل مما هي عليه.
 نشر الوعي الديني من خلال وسائل الإعلام والمناهج الدراسية ومراكز التوجيه في
المجتمع.
 رصد مظاهر العنف المدرسي من خلال المؤسسات متخصصة، والعمل على تحليلها
والتعامل معها بصورة علمية وفق النظريات التربوية والاجتماعية.
 برنامج معرفي سلوكي لتعديل اتجاهات الطلاب نحو العنف المدرسي

ثانيا : تعقيب علي الدراسات السابقة :
أوجه الاتفاق :
أ- اتفقت هذه الدراسة مع دراسة حنان شوقي السيد في التحقق من فاعلية برنامج إرشادي في التخفيف من حدة العنف المدرسي.
ب _ اتفقت أيضا مع دراسة عبد الحكيم أحمد محمد في تحديد العوامل المؤدية إلي السلوك العدواني للتلاميذ.
ج - اتفقت مع دراسة إيمان حفني عبد الحكيم في مواجهة ظاهرة العنف.
د - اتفقت مع دراسة نجلاء محمد صالح في التعرف علي دور جماعات الرفاق في انتشار ظاهرة العنف بين طلاب المدارس.
أوجه الاختلاف :
1-  اختلفت هذه الدراسة مع دراسة صفاء عادل مدبولي في تحديد ما إذا كانت هناك علاقة بين مظاهر العنف والمشكلات التي يواجهها الأطفال ضحايا العنف الأسري.
2 - اختلفت هذه الدراسة مع دراسة عبير حسن علي الزواوي في التعرف علي الآثار المترتبة علي ممارسة الزوج العنف ضد زوجته علي أبنائهما من الذكور في المجتمع الريفي.
أوجه الاستفادة :
    تبين عدم توفر البحوث العلمية التي أجريت حول العنف المدرسي في المجتمع المصري , الأمر الذي يؤكد أهمية تفعيل دور البحث العلمي في التصدي لهذه الظاهرة.

ثالثا : فروض الدراسة
 (1) يوجد فروق ذات دلاله احصائيه بين الطلاب الذين يعانون من العنف المدرسى وبين الطلاب الاسوياء كما كشف اختبار بقع الحبر لروشاخ
(2) يوجد فروق ذات دلاله احصائيه بين الطلاب الذين يعانون من العنف المدرسى وبين الطلاب الاسوياء كما كشف اختبار وكسلر للذكاء
(3) يوجد فروق ذات دلاله احصائيه بين الطلاب الذين يعانون من العنف المدرسى وبين الطلاب الاسوياء كما كشف اختبار  قياس الشخصيه المتعدد الاوجه

____________________________________

[1] ) صفاء عادل مدبولي راشد : المشكلات التي تواجه الأطفال ضحايا العنف الأسري بخط نجدة الطفل ومؤشرات لبرنامج مقترح لمواجهتها من منظور الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية , بحث منشور, مجلة دراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية, كلية الخدمة الاجتماعية, جامعة حلوان, العدد الثامن والعشرين , الجزء الثاني 2010 .
[2] ) عبير حسن الزواوي : دور مقترح لأخصائي خدمة الجماعة في التخفيف من مشكلات العنف الأسري في المجتمع الريفي, بحث منشور , مجلة دراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية, كلية الخدمة الاجتماعية, جامعة حلوان, العدد الحادي والثلاثون, الجزء السابع 2011م .
[3]) حنان شوقي السيد : برنامج إرشادي للعمل مع جماعات الطلاب للتخفيف من حدة العنف المدرسي لديهم, بحث منشور , مجلة دراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية, كلية الخدمة الاجتماعية, جامعة حلوان, العدد الثلاثون, الجزء الثاني 2011م.
[4] ) إيمان حفني عبد الحليم الهاشمي : تصور مقترح لأدوار الأخصائي الاجتماعي كممارس عام في منظمات المجتمع المدني في الوقاية من العنف ضد الأطفال, بحث منشور, مجلة الدراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية, كلية الخدمة الاجتماعية, جامعة حلوان, العدد الحادي والثلاثون , الجزء العاشر 2011.
[5] ) عبد الحكيم أحمد محمد عبد الهادي : تصور مقترح لتفعيل دور الخدمة الاجتماعية في التعامل مع العوامل المؤدية إلي مشكلة السلوك العدواني لتلاميذ المدارس , بحث منشور, مجلة دراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية, كلية الخدمة الاجتماعية, جامعة حلوان, العدد الثلاثون, الجزء الثامن إبريل 2011 م .
[6] ) نجلاء محمد صلاح : دور جماعات الرفاق في انتشار ظاهرة العنف لدي طلاب للمدارس بالمملكة الأردنية الهاشمية, بحث منشور , مجلة دراسات في الخدمة الاجتماعية والعلوم الإنسانية, كلية الخدمة الاجتماعية, جامعة حلوان, العدد الثاني والثلاثون, الجزء السادس 2012م.
[7]) كاهينة بوراس :   أسباب العنف المدرسى : النفسية - التربوية - الاجتماعية من وجهة نظر الأساتذة , مجلة جيل العلوم الانسانية و الاجتماعية – مركز جيل البحث العلمي – الجزائر , ع23 , أيلول 2016.
[8]) ايمان جواد قاسي - عوامل العنف المدرسي دراسة ميدانية على عينة من طلاب المرحلة الإعدادية في القبة , مجلة العلوم والدراسات الإنسانية - كلية الآداب والعلوم بالمرج - جامعة بنغازي – ليبيا ,  ع13 , مايو 2016.