الاستراتيجيات المهنية للتعامل مع مشكلة العنف المدرسي
استراتيجية الضبط الاجتماعي:
تهدف إلى وضع الحدود لسلوك التلاميذ من خلال تعريفهم لقوقهم وواجباتهم واحترام حقوق الأخرين وممتلكاتهم وأبنيه المدرسة.
وتتضمن هذه الاستراتيجية أساليب متعددة مثل إعادة التنشئة الاجتماعية تعليم المعايير السليمة امتثال الجميع لقواعد ونظم المدرسة.
2- استراتيجية الإقناع :
وتقوم هذه الاستراتيجية على مسلمة رئيسية فوائدها أن الإنسان في المواقف مستعد لتغيير قيمته واتجاهاته حتى اقتنع أنها تتعارض مع المصلحة العامة ويمكن استخدامها مع التلاميذ والأسر والعاملين.
3- استراتيجية التعديل البيئي:
وتطبق هذه الاستراتيجية في البيئة المحيطة بالتلميذ, تقدم التعديل على مستوى الأسرة بتدريب أفرادها على مهارات التعامل وتغيير أنماطهم السلبية في تفاعلاتهم الأسرية من خلال مجالس الآباء والمعلمين والزيارات المنزلية وتنظيم الندوات ولقاءات الأخصائيين بأولياء أمور التلاميذ ذوى السلوك العنيف.
4- استراتيجية بناء الاتصالات:
وتتضمن محورين أساسيين :
1- المحور الأول: يتضمن بناء الاتصالات والتفاعلات بين التلاميذ من ناحية وجميع فئات العاملين من ناحية أخرى ليتحقق التفاعل والتعاون فيما بينهم من ثم تحقيق أهداف العملية التعليمية.
2- المحور الثاني: يتضمن بناء الاتصالات والتفاعلات بين المدرسة.
استراتيجية الضبط الاجتماعي:
تهدف إلى وضع الحدود لسلوك التلاميذ من خلال تعريفهم لقوقهم وواجباتهم واحترام حقوق الأخرين وممتلكاتهم وأبنيه المدرسة.
وتتضمن هذه الاستراتيجية أساليب متعددة مثل إعادة التنشئة الاجتماعية تعليم المعايير السليمة امتثال الجميع لقواعد ونظم المدرسة.
2- استراتيجية الإقناع :
وتقوم هذه الاستراتيجية على مسلمة رئيسية فوائدها أن الإنسان في المواقف مستعد لتغيير قيمته واتجاهاته حتى اقتنع أنها تتعارض مع المصلحة العامة ويمكن استخدامها مع التلاميذ والأسر والعاملين.
3- استراتيجية التعديل البيئي:
وتطبق هذه الاستراتيجية في البيئة المحيطة بالتلميذ, تقدم التعديل على مستوى الأسرة بتدريب أفرادها على مهارات التعامل وتغيير أنماطهم السلبية في تفاعلاتهم الأسرية من خلال مجالس الآباء والمعلمين والزيارات المنزلية وتنظيم الندوات ولقاءات الأخصائيين بأولياء أمور التلاميذ ذوى السلوك العنيف.
4- استراتيجية بناء الاتصالات:
وتتضمن محورين أساسيين :
1- المحور الأول: يتضمن بناء الاتصالات والتفاعلات بين التلاميذ من ناحية وجميع فئات العاملين من ناحية أخرى ليتحقق التفاعل والتعاون فيما بينهم من ثم تحقيق أهداف العملية التعليمية.
2- المحور الثاني: يتضمن بناء الاتصالات والتفاعلات بين المدرسة.